تكنولوجيا

عدن TV: متابعات

يعتزم علماء صينيون تصميم روبوت قمري مزود بقدرات شحن لمهمة “تشانغ آه-8” المقرر إطلاقها للهبوط على سطح القمر في عام 2028

ووفقا لما قاله يوي شياو تشو قائد الفريق البحثي من جامعة “داليان للتكنولوجيا” وجامعة “هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا”: “فإن الروبوت متعدد الوظائف سيصمم ليعمل أيضا كمحطة شحن متنقلة، ويزن حوالي 100 كيلوغرام، ويمكنه إجراء تجارب معقدة في البيئة القمرية القاسية، إلى جانب مرافقة مركبة الهبوط القمرية ومراقبة صحتها التشغيلية”

واقترح فريق تعاوني من باحثين من جامعة داليان للتكنولوجيا وجامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا وجامعة شنتشن تصميم روبوت سطح قمري متعدد الوظائف يعمل أيضا كمحطة شحن متنقلة.

ووافقت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء على إدراجه في مهمة “تشانغ آه-8” القمرية، وفقا لبيان صحفي صادر عن جامعة داليان للتكنولوجيا هذا الأسبوع.

وقال الأستاذ يوي هونغ يوي من جامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا إن المشروع يهدف إلى معالجة التحديات التقنية، بما في ذلك تحمل درجات الحرارة المنخفضة للغاية في القطب الجنوبي للقمر وتنفيذ عمليات تحديد المواقع والملاحة والحركة المستقلة دون الاعتماد على أنظمة الملاحة عبر الأقمار الاصطناعية.

وسيشكل “تشانغ آه-8″، إلى جانب “تشانغ آه-7″، النموذج الأساسي لمحطة أبحاث قمرية. ومن المتوقع إرسال المسبار “تشانغ آه-7” إلى الفضاء حوالي عام 2026 لتنفيذ استكشاف الموارد في القطب الجنوبي للقمر.

عدن – عدن TV
أعلنت شركة بترومسيلة للاستكشاف وانتاج البترول، عن بدء مرحلة الفحوصات التجريبية النهائية لمحطات وخطوط ومعدات مشروع توسعة شبكة نقل وتصريف الطاقة ” 33/132 كيلوفولت” في مدينة عدن..مشيرة إلى الطواقم الفنية شرعت بداية الأسبوع الماضي من تنفيذ الفحوصات التجريبية لمحطة المنصورة التحويلية.

وأوضحت الشركة في بيان صحفي تلقت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، بأنه تم إجراء التغذية العكسية إلى محطة الحسوة التحويلية بإستخدام المعدات والمُحوّلات والخطوط الهوائية في المشروع..مؤكداً استمرار الفحوصات النهائية لمنشآت المشروع خلال الأيام القادمة والترتيب لإدخالها في الخدمة. 

وأستعرض البيان، ما يتضمنه المشروع الاستراتيجي من إنشاء محطات تحويلية (132/33 كيلوفولت) في الحسوة والمنصورة وخورمكسر، وتركيب أنظمة تحكّم ومحولات كهربائية وتمديد خطوط نقل علوية (هوائية) وكابلات أرضية، مع كافة الملحقات والأنظمة اللازمة..مبيناً بان المشروع سيسهم في تعزيز كفاءة شبكة نقل وتصريف الطاقة من محطات توليد الكهرباء في مدينة عدن ويوفر البنية التحتية الأساسية لأي توسعات مستقبلية في منشآت توليد ونقل الطاقة. 

عدن – عدن TV
أهابت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات والمؤسسات التابعة لها، بجميع الشركات العاملة في أراضي الجمهورية اليمنية والتي تقدم خدمة الإنترنت الفضائي دون حصولها على ترخيص صادر من وزارة الاتصالات، بالالتزام والتقيد بالحصول على ترخيص من الوزارة خلال فترة أقصاها شهر من تاريخ اليوم الموافق 3 مارس 2024م.

ونوهت الوزارة في بلاغ صادر عنها تلقت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أنه في حال استمرار شركات الإنترنت الفضائي بالعمل دون الحصول على ترخيص من وزارة الاتصالات، فان الوزارة سوف تضطر إلى مقاضاة تلك الشركات قانوناً وتحميلها كافة التعويضات والغرامات عن تلك المخالفة وفقاً لنصوص القوانين النافدة في الجمهورية اليمنية.

وارجعت وزارة الاتصالات، هذه الإجراءات إلى وجود شركات عاملة في أراضي الجمهورية اليمنية تقدم خدمة الإنترنت الفضائي دون حصولها على ترخيص صادر من وزارة الاتصالات، وذلك يعد مخالفة صريحة لأحكام القرار الجمهوري بالقانون رقم (38) لسنة 1991م بشأن الإتصالات السلكية واللاسلكية وتعديلاته.

أطلقت شركة جوجل ، خاصية جديدة للبحث، تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتسمح للمستخدمين بالحصول على المعلومات بسهولة دون الحاجة إلى مغادرة أي تطبيق خلال استخدامه.

وكشفت الشركة الأميركية عن خاصية، دائرة للبحث خلال مؤتمر إطلاق هواتف جلاكسي أس 24

الأربعاء الماضي، وتتمثل في الضغط باستمرار على زر الشاشة الرئيسية للهاتف، ثم يحدد المستخدم أي عنصر أو نص في الصور أو الفيديوهات أو أي محتوى يظهر على الشاشة لإجراء البحث من خلال جوجل.

ولا تحتاج الخاصية الجديدة، إلى مغادرة التطبيق المفتوح، أو الانتقال إلى أي متصفح أو حتى تطبيق جوجل نفسه، لأن عملية البحث تجرى في الشاشة نفسها مباشرة.

وأشارت جوجل، إلى أن الخاصية الجديدة، تعمل داخل مختلف تطبيقات ومواقع التواصل الاجتماعي على الهواتف العاملة بنظام “أندرويد”، موضحة أنه عندما يشاهد المستخدم أي فيديو على تطبيق يوتيوب، فيمكنه تحديد عنصر أو نص داخل الفيديو دون الحاجة إلى إيقافه، وتظهر بعد ذلك شاشة جوجل بنتائج البحث.

كما أعلنت جوجل، تطوير خاصية البحث عن طريق الكاميرا ، والتي تتمثل في تصوير المستخدم ما يرغب في معرفة المزيد عنه، بأن عززت عملية البحث بإضافة المزيد من السياق في صورة محتوى مكتوب، لجعل البحث أكثر قدرة على الوصول لنتائج مفيدة.

وأوضحت الشركة، أن تطوير البحث بالكاميرا يشمل إمكانية التقاط صورة للشاشة للبحث عن لون آخر لفستان مثلاً، مع إضافة كلمة “أخضر” للحصول على الفستان نفسه باللون الأخضر، أو تصوير موضع معين في المنزل للحصول على طاولة جانبية تتناسب مع ألوان وتصميم الأثاث في ذلك الموقع، مع إضافة عبارة نصية تقول: “اعثر على طاولة جانبية بنفس أسلوب تصميم الأثاث”.

متابعات -عدن TV

اكتشف باحثون أمنيون، 26 مليار سجل، يتضمن بيانات حساسة حول حسابات مستخدمي عدد كبير من الخدمات، والتطبيقات الرقمية، ومواقع عدد من الهيئات والمؤسسات الحكومية، وقطاع الأعمال، بما في ذلك كلمات مرور، وعناوين بريد إلكتروني، وبيانات شخصية.

  ووفقا لما نشره موقع كيبر نيوز فإن التسريب الجديد يعد هو الأضخم في تاريخ الإنترنت، لأنه يقدم كماً كبيراً من البيانات المسربة، خلال تسريبات قديمة وجديدة، مما يجعله “أم التسريبات كما أطلق عليه الباحثون مكتشفي بياناته.

وقال بوب دياتشينكو، باحث أمني ومؤسس موقع لأمن المعلومات، إن التسريب الجديد يُعتبر كنزاً لا يُقدر بثمن لأي مخترق، لأنه لا يقدم بيانات تسجيل الدخول، المتمثلة في أسماء المستخدمين، وعناوين بريد إلكتروني، وكلمات مرور، فحسب، وإنما يتضمن كماً ضخماً من البيانات الشخصية حول المستخدمين المُسربة بياناتهم، وبالتالي سيكون هذا التسريب، المُحرك الرئيسي لعدد كبير من هجمات انتحال الصفة، والاحتيال الإلكتروني، وسرقة الحسابات خلال الفترة المقبلة. 

وتضمن التسريب 1.5 مليار سجل من بيانات مستخدمي خدمة كيو كيو للتراسل الفوري الصينية المملوكة لشركة “تن كنت” إلى جانب 504 ملايين سجل بيانات لمستخدمي خدمة ويبو، و360 مليون سجل بيانات لمستخدمي شبكة “ماي سبيس” الاجتماعية، و281 مليون سجل بيانات لمستخدمي موقع “إكس”، إلى جانب 258 مليون سجل بيانات لمستخدمي خدمة “ديزر” الموسيقية، و251 مليون سجل بيانات لمستخدمي “لينكد إن”.

وكذلك تسربت بيانات عدد من مستخدمي “أدوبي” في صورة 153 مليون سجل، وكذلك مستخدمي “كانفا” في صورة 143 مليون سجل.

وأشار الباحثون إلى أن التسريب تضمن سجلات لبيانات عدد من المؤسسات الحكومية في الولايات المتحدة، والبرازيل، وألمانيا، والفلبين، وتركيا، وعدد من الدول الأخرى.

وأطلق موقع كيبر نيوز بالتعاون مع الباحثين ، موقعا إلكترونياً يمكن للمستخدمين من خلاله، التأكد مما إذا كانت حساباتهم الإلكترونية قد تم تسريبها أم لا، وذلك عبر البحث بالبريد الإلكتروني الخاص، أو رقم الهاتف الخاص بهم.

ونصح الباحثون بضرورة تغيير كلمات مرور الحسابات المسربة بياناتها، مع مراعاة عدم تكرار استخدام نفس كلمات المرور، أو البريد الإلكتروني، أو أسماء المستخدمين على أكثر من خدمة أو تطبيق، بجانب ضرورة تفعيل ميزة المصادقة الثنائية.